عمدت الكثير من الدراسات إلى قياس كميات المركبات التي يحتوي عليها الليمون الأسود، ويمكن اتباع عدة طرق لذلك، فمثلًا في دراسة أُجريت في مصر ونُشرت في مجلة (Animals) سنة 2019 ميلادي، جُففت عينات من الليمون على درجة حرارة 40 مئوية، ومن ثم سُحقت، وجرى غربلتها، وخزنت ضمن درجة حرارة تبلغ 25 مئوية في أكياس من مادة البولي ايثيلين (Polyethylene) مُحكمة الإغلاق، بعدها جرى نقع كمية مناسبة منها في محلول من مادة الميثانول مدة 24 ساعة لاستخلاص مكوناتها، لتخضع بعد ذلك إلى عمليات التحليل الكيميائية التي تحدد محتواها من المركبات الكيمائية المختلفة.[3] إضافة إلى ذلك، ركّزت دراسات أُخرى على البحث في أثر التجفيف في مكونات الليمون الأسود،[2] ومن المركبات التي وجدها الباحثون في الليمون الأسود: