|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اَلَّلهُمَّ، عِنْدَ خُرُوجِكَ أَمَامَ شَعْبِكَ، عِنْدَ صُعُودِكَ فِي الْقَفْرِ. سِلاَهْ. يحدثنا داود عن خروج الله أمام شعبه ليحررهم من عبودية مصر، فسار أمامهم بعمود سحاب نهارًا ليظللهم من حرارة الشمس، وبعمود النار ليلًا لينير لهم الطريق، وعبر البحر الأحمر وسار بهم في البرية الجرداء، أى سيناء، فأطعمهم، ورواهم، وحفظهم حتى أتى بهم إلى أرض كنعان. وظل الله يخرج أمام شعبه من خلال أعماله العظيمة معهم، وما زال حتى الآن. يختم الآية بكلمة "سلاه" وهي وقفة موسيقية للتأمل في الله الذي يقود شعبه، ويقود حياتك ليحفظك ويرعاك. |
|