كجزء من الإبادة أجرى أطباء نازيين تجارب تعقيم جماعي على نزلاء في معسكرات إعتقال مختلفة لإيجاد الطريقة التي أخذت أقل وقت ومال، وفي سلسلة واحدة من التجارب، تم إدخال مهيج كيميائي في الأعضاء التناسلية الأنثوية لمنع أنابيب فالوب، وتوفيت بعض النساء من هذا الإجراء، وقتل آخرون حتى يمكن إجراء عمليات التشريح، وفي مجموعة أخرى من التجارب، تعرض السجناء لأشعة سينية شديدة تسببت في حروق شديدة في بطونهم وأردافهن، ومنهم من تركوا أيضا مع القروح التي لا يمكن علاجها، وتوفي الكثير منهم.