|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقدم لنا إرميا النبي الله ليس فقط سيدًا للتاريخ، بل هو أيضًا "ينبوع المياه الحية" (إر 2: 13)، بكونه مصدر الحياة. كما يقدمه "الفخاري" (إر 18: 1-12) الذي لا يزدري بقطعة طين، بل يبذل كل الجهد ليقيم منها آنية للكرامة. هو خالق العالم الذي وضع لكل شيء قانونه ونظامه الطبيعي (إر 5: 22؛ 8: 7؛ 10: 12-13؛ 27: 5-6؛ 31: 35-36). |
|