|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيضًا لا تضَعْ قَلبَكَ علَى كُلِّ الكلامِ الّذي يُقالُ، لئَلّا تسمَعَ عَبدَكَ يَسِبُّكَ. لأنَّ قَلبَكَ أيضًا يَعلَمُ أنَّكَ أنتَ كذلكَ مِرارًا كثيرَةً سبَبتَ آخَرينَ. اَلْجَامِعَةِ ٧: ٢١-٢٢ --- لَا تُصغِ إلَى كُلِّ مَا يَقُولُهُ النَّاسُ، وَإلَّا فَإنَّكَ سَتَسْمَعُ حَتَّى خَادِمَكَ وَهُوَ يَقُولُ عَنْكَ مَا لَا يُعجِبُكَ. وَأنْتَ تَعْلَمُ فِي قَرَارَةِ نَفْسِكَ أنَّكَ كَثِيرًا مَا قُلْتَ عَنِ الآخَرِينَ مَا لَا يُعجِبُهُمْ. الجَامِعَة ٧: ٢١-٢٢ ت ع م --- إن الإدراك السليم لنقصنا وعدم كمالنا يساعدنا على قبول الانتقاد بصدر رحب. فحتى إذا تنامي إلى سمعنا عبد يسبنا بالرغم من أنه أدنى منا اجتماعيًا بمراحل فإننا نسر بأنه لا يعرفنا جيدًا، إذ عندها سيكون لديه الكثير ليسبنا بسببه! فعندما سب شمعي داود، أراد أبيشاي أن يقطع رأسه ، ولكن رد داود أوحى ضمنيًا بأنه ربما كان شمعي محقًا في سبه (2صم16: 5-14) . فلا تشغل بالك بما يقوله الناس عليك ولا تضع في قلبك رأيهم فيك فيكفيك رأي الرب فيك ونظرته لك كأب يحبك ويهتم بك |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مجنون كورة الجدريين ونظرته لنفسه |
ديماس اللص ونظرته للمسيح له المجد |
صمت الله وحديثة ونظرته ولمسته |
يوجد صديق يحبك ويهتم بك |
كلمة فى ودنك " تأمل اليوم فى قراءاتك للكتاب المقدس , كم يحبك الله ويهتم بك ." |