|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قال لها الملاك :” لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ.“(لوقا30:1)، واذا ما قبلت ستصبح أماً لإبن”يَكُونُ عَظِيمًا، وَابْنَ الْعَلِيِّ يُدْعَى، وَيُعْطِيهِ الرَّبُّ الإِلهُ كُرْسِيَّ دَاوُدَ أَبِيهِ، وَيَمْلِكُ عَلَى بَيْتِ يَعْقُوبَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَكُونُ لِمُلْكِهِ نِهَايَةٌ»“(لوقا 32:1-33). ان التفكير في ذلك المجد المتوقع جعل مريم لا تفكر الا في كونها خادمة للرب وهذا وحده يكفيها فخرا ومجدا عن كونها ام العليّ. |
|