|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان عند إصعاد الرب إيليا في العاصفة إلى السماء ( 2مل 2: 1 ) هي خاتمة مجيدة لخادم جليل، وهي أمر جدير لا بإيليا ولكن بمن كان يخدمه إيليا. يقول الرب يسوع: "إن كان أحد يخدمني يكرمه الآب" ( يو 12: 26 ). |
|