|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لا تَخَافُوا مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ ... الرَّبُّ مَعَنَا. لا تَخَافُوهُمْ» ( عدد 14: 9 ) شتَّان بين لهجة الإيمان ونبرات ألفاظه، وبين عدم الإيمان، لقد رأى كالب ويشوع مجد الله، وفي ذلك النور أبصرا حقيقة الجبابرة والمدن الحصينة والأسوار المنيعة، معتبرين إياها كلا شيء، وما هي إلا خبز الإيمان الذي يقتات به، وطعامه الذي يُنعشه ( عد 14: 6 -9). ومتى جاء الإيمان بالله، زالت الصعاب من أمامه، لأنه ما هي الأسوار والجبابرة التي تستطيع الوقوف ضد الله القدير؟ «إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا، فَمَنْ عَلَيْنَا؟» ( رو 8: 31 )، «الرَّبُّ مَعَنَا. لا تَخَافُوهُمْ» ( عد 14: 9 ). |
04 - 01 - 2022, 05:05 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: رأى كالب ويشوع مجد الله
فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محطة قادش | كالب ويشوع الفائزان |
كالب ويشوع |
كالب ويشوع ما أعظم هذا الإيمان |
تأمل في كالب ويشوع بالمقابلة مع إخوتهما عديمي الإيمان |
ليتنا نكون مثل كالب ويشوع |