|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَامْرَأَةٌ بِنَزْفِ دَمٍ مُنْذُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً ... جَاءَتْ فِي الْجَمْعِ مِنْ وَرَاءٍ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ ( مرقس 5: 25 - 27) كانت المرأة تُعاني من نَزْفِ دَمٍ غير قابل للشفاء، وكان هذا المرض يقضي عليها ببُطء. وعندما نتفكَّر في إحباطاتها الكثيرة مع الأطباء، نتعجب كيف تحمَّلت الألم والضغط النفسي والاستنزاف طوال هذه المدة. لكن كان هناك عبء آخر، وهو أنه - طبقًا للناموس – كانت هذه المرأة تُعَدّ نجسة من الناحية الطقسية، الأمر الذي حرمها بدرجة كبيرة من ممارستها حياتها الدينية والاجتماعية ( لا 15: 19 -33). يا لها من أعباء قاسية كانت تتحمَّلها! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كانت حربي معهم قاسية لكن كانت تستحق المحاولة |
مهما كانت ظروفكم قاسية |
إلى أي مدى كانت الحياة قاسية معك |
مهما كانت ظروفك قاسية |
مهما كانت حياتك قاسية |