في مثل الخروف الضال نقرأ: «ألا يترك التسعة والتسعين
في البرية ويذهب لأجل الضال حتى يجده؟» (لوقا15).
وهذا ما نراه واضحًا في حياة سيدنا عند ما كان هنا على الأرض؛
فمثلاً نراه يترك اليهودية ويمضي إلى الجليل وفي الطريق يجتاز
السامرة ويأتي إلى مدينة سوخار ثم يجلس على البئر ليتقابل
مع المرأة السامرية ويتكلم معها على انفراد (يوحنا4).