ربما كان يهود أسيا هم الذين تآمروا لقتله ( أع 21: 27 -29). وبالتأكيد فإن رؤساء الكهنة والشيوخ وافقوا على ذلك، وكانوا مستعدين لمعاونة المتآمرين، والتأثير على ”كُلُودِيُوس لِيسِيَاس“. ولقد كان طبيعيًا أن يطلب المجمع ورؤساء الكهنة معرفة المزيد من المعلومات من بولس، وبالتالي فمن السهل أن يطلبوا استدعاءه، وفي الطريق يكمنون له ويقتلونه ( أع 23: 12 -15).