ما يحمله القلب من ضيق ومرارة لا يمكن الخلاص منه
إلا بالتعزيات الإلهية وما يحمله من عذوبة وفرح
وطوباوية لن يدركه أحد مثله! يقول المرتل:
"عند كثرة همومي في داخلي، تعزياتك تلذذ نفسي" (مز 94: 19).
"هذه هي تعزيتي في مذلتي لأن قولك أحياني" (مز 119: 50).
"تذكرت أحكامك منذ الدهر يا رب فتعزيت" (مز 119: 52).
"فلتصر رحمتك لتعزيتي حسب قولك لعبدك" (مز 119: 76).
"كإنسان تعزيه أمه هكذا أعزيكم أنا، وفي أورشليم تعزون" (إش 66: 13).
"فنحن وإن لم تكن بنا حاجة إلى ذلك بما لنا من التعزية في الأسفار المقدسة التي في أيدينا" (1 مكابيين 12: 9).
"لأن كل ما سبق فكُتب كُتب لأجل تعليمنا، حتى بالصبر والتعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء" (رو 15: 4).
"مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح أبو الرافة وإله كل تعزية" (2 كو 1: 3).
"الذي يعزينا في كل ضيقتنا، حتى نستطيع أن نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى نحن بها من الله" (2 كو 1: 4).
"لأنه كما تكثر آلام المسيح فينا، كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا أيضًا" (2 كو 1: 5).