|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَأَمْطَرَ الرَّبُّ عَلَى سَدُومَ وَعَمُورَةَ كِبْرِيتًا وَنَارًا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ ( تكوين 19: 24 ) نهاية سدوم وعمورة، وهلاك امرأة لوط، لنا فيه من الدروس المُحذِّرة الكثير سدوم وعمورة بإغراءاتها ومناظرها الخادعة هي صورة لهذا العالم الحاضر الشرير، مَن التصق به لا بد يأخذ من ضرباته، لذلك «لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم» ( 1يو 2: 15 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هلاك سدوم وعمورة |
نهاية سدوم وعمورة المأساوية |
نهاية سدوم وعمورة |
خراب سدوم وعمورة |
قصة سدوم وعمورة للاطفال |