|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نتعجب من عمل الله. فهذه الثورة الجامحة تبخرّت كالفقاقيع بكلمة هادئة من كاتب المحفل اختتمها بقوله: "لأَنَّنَا فِي خَطَرٍ أَنْ نُحَاكَمَ مِنْ أَجْلِ فِتْنَةِ هذَا الْيَوْمِ. وَلَيْسَ عِلَّةٌ يُمْكِنُنَا مِنْ أَجْلِهَا أَنْ نُقَدِّمَ حِسَابًا عَنْ هذَا التَّجَمُّعِ. وَلَمَّا قَالَ هذَا صَرَفَ الْمَحْفِلَ" (أع 19: 22-41). -41). + مع أن بولس قد نجا بحياته إلا أنه من رسالته التي كتبها من أفسس أنه عانى الكثير من الضيق إذ قال: "إِنْ كُنْتُ كَإِنْسَانٍ قَدْ حَارَبْتُ وُحُوشًا فِي أَفَسُسَ..." (1كو 15: 32) بل لقد بئس من الحياة ذاتها لكثرة ما لحقه من الإهانات والتعذيب إلى درجة أنه قال إنه حُسب كوسخ وأقذار العالم! ووسط هذه المصارعات العنيفة كان سنده الأوحد الرب المسيح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من حق كل شخص أن يخاطر بحياته |
(تك 9: 4) غير أن لحما بحياته، دمه، لا تأكلوه |
فمن يمكن أن يحتفظ بحياته ومتعها |
مَن اختبرَ عمل الله بحياته |
احتفل بحياته مش بيوم ميلاده |