|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَاخْتَارَتْ نَفْسِي الْخَنْقَ، وَالْمَوْتَ عَلَى عِظَامِي هَذِهِ [15]. لم يبالِ بأي نوع يموت، إنما ما يشغله أن يسمح الله له بالموت. إنه لا يطلب الخلاص من الضيقة، بل من الحياة الزمنية ككلٍ. |
|