|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإن كان داود قد جانبه الصواب عندما أراد أن يتخذ حميه يثرون عيوناً له في البرية، وأن يكون مرشداً للشعب أثناء ارتحاله. وإن كان يثرون آنذاك قد اعترف بإله إسرائيل وذبح له (خر18: 11، 12)، إلا أنه رفض طلب موسى وأخزاه، وفضَّل أن يذهب إلى أرضه وعشيرته على أن يُرافق شعب الرب (عد10: 29-32). أما آحاز الملك الذي أكثر من الشرور أمام الرب، فإنه في حيرته لم يلجأ حتى إلى من لهم علاقة بالرب -كما فعل موسى- بل لجأ بكل أسف إلى ملوك أشور الأشرار لكي يُساعدوه، عندما أرسل الرب عليه جيش أدوم. وماذا كانت النتيجة؟ "فجاء عليه تلغث فلناسر ملك أشور وضايقه ولم يُشدده"؟! رغم أن آحاز أخذ قسماً من بيت الرب ومن بيت الملك ومن الرؤساء وأعطاه لملك أشور، ولكنه لم يساعده! (1أخ28: 16-21). |
18 - 12 - 2021, 01:29 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: حميه يثرون في الكتاب المقدس
فى منتهى الروعه الرب يباركك |
||||
|