|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحقيقة طقس البصخة واسبوع الالام كله هدفه ان يتلامس الانسان مع ما سماه الكتاب👇👇👇 مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ(لنا) الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ (أف ٣ : ١٩) والمعلنة فى كم الالام التى اجتازها ليس فقط خلال هذا الاسبوع بل على مدى حياته على الارض وهى (فائقة) المعرفة لانها (فوق) مستوى ما يعرفه البشر او حتى ما يستطيعون ان يتخيلوه والحل الوحيد لادراك هذا الحب الفائق هو عمل روح الله القدوس فينا👇👇👇 لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا. (رو ٥ : ٥) ومايراه اهل العالم جنوووووون وكفر وغير منطقى يتحول بعمل روح الله المعطى لنا (فى المعمودية والميرون) الى قناعة عقلية وقلبية وروحية وحقيقة ويقين لا يقبلان الشك فالكنيسة تقدم لنا هذا الطقس الغنى الدسم الزخم العميق الممتع ليعمل فيه روح الله القدوس ويجعلنا نتلامس ولو حتى يسيرا مع هذا الحب الفائق فنخرج من هذا الاسبوع وقد تلامسنا وتذوقنا من هذا الحب الالهى العجيب وكنتيجة طبيعة نحن سنحب الله من قلوبنا اذ يقول نَحْنُ نُحِبُّهُ لأَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا أَوَّلاً. (١يو ٤ : ١٩) هذه هى غاية المسيحية ان نصل الى ان نحب الله (بجد مش كلام) لذلك صلى طوال البصخة ان يهبك الله من خلالها ان تدرك محبته لك فتحبه انت ايضا (بس بجد مش كلام) وده هيغير حياتنا ١٨٠ درجة اذ تتحول الوصية الى لذة والعبادة الى متعة والتعب من اجل الله شهوة وَهُوَ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ(تلقائيا) لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ. (٢كو ٥ : ١٥) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله مستعد أن يهبك البصيرة الروحية |
يهبك الله من يتمناه قلبك |
وفجأةً يهبك الله فرحاً |
ثم يهبك الله قوة من بعد ضغف |
ثم يهبك الله أناسًا لا تعرفهم |