|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أما في وقت القداس الإلهي، فكنا نراه ونحس به، حسبما قال القديس يوحنا المثلث الطوبى صلاة الصلح "لكي روحي هي الخروف، والسكين منطقية غير جسمية، هذه الذبيحة التي نقدمها لك". فكان يبدأ قداسًا روحيًا عميقًا، وينتهي منه مقدمًا ذاته وجهد هو وقته ذبيحة من أجل شعبه. ولا نسى في الهيكل النور الذي كان يسطع على وجهة، وهو يعطى مجدًا لله الذي يملأ الهيكل. |
|