|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تركيزك على مشاكلك الدنيوية وحتى الروحية يملاك تعب وضيق واللى هتنام فيه هتصحى فيه ويمكن تكتئب جرب تنفتح على خدمة الاخرين والخروج من ذاتك... سيتسع صدرك فيذهب عنك الضيق ويتسع قلبك فتفرح اكثر ويتسع عقلك فتدرك اكثر الحقيقة ان ربنا لما امرنا نحب الاخرين وتنفتح قلوبنا لهم بالخدمة المادية والروحية كان وكأنه يصف علاجا لمشاكلنا النفسية والروحية ولعل هذا ببساطة ما قصده الكتاب عندما قال فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرَيْتُكُمْ أَنَّهُ هكَذَا يَنْبَغِي أَنَّكُمْ تَتْعَبُونَ وَتَعْضُدُونَ الضُّعَفَاءَ ، مُتَذَكِّرِينَ كَلِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ أَنَّهُ قَالَ: [[[مَغْبُوطٌ هُوَ الْعَطَاءُ]]] أَكْثَرُ مِنَ الأَخْذِ". (أع ٢٠ : ٣٥) مغبوط هو العطاء يعنى اللى هيدى هو اللى هيفرح قارن بين حالة زكا قبل ما يعطى وبعد ما اعطى.... قارن بين حالة السامرية قبل ان تخدم وبعد ان دعت اهل السامرة للمسيح |
|