|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذا كان ضد المبادئ الأخلاقية والقيم الإلهية: فالخضوع للتصرفات اللاأخلاقية وعدم الاعتراض عليها في المحيطين بنا لَهو شر عظيم! وهذا الاعتراض وعدم الخضوع كان واضحًا جلًيا في كل من: يوسف الشاب الناجح أمام غواية امرأة شريرة أرادت أن يخضع لها ويزني معها، وبالتأكيد هددته بطريقة أو بأخرى، لأنها سيدة البيت وزوجة رئيس الشرطه!! لكن يوسف الشاب تشددت حياته بالرب، وارتوى بالشركة مع الرب إلهه، فاستطاع أن يعلن تمرده على الشر قائلاً : «كَيْفَ أَصْنَعُ هذَا الشَّرَّ الْعَظِيمَ وَأُخْطِئُ إِلَى اللهِ؟» (تكوين39: 9). دانيآل الذي تحدّى النظام الملكي الفاسد، والذي أمر شباب القصر بشرب الخمر والتغذي بلحوم ذُبحت للأوثان «أطايب الملك وخمر مشروبه». رفض الخضوع لنظام يبيح “المُتع للجميع”!! وجعل في قلبه أن لا يتنجس «وأعطى الله دانيال نعمة ورحمة». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله وضع المبادئ الأخلاقية |
الحق والباطل قد يتصارعان حول المبادئ والقيم |
المصدر الأول للفضيلة هو الحفاظ على المبادئ والقيم |
الصفح والغفران من أهم المبادئ والقيم المسيحية ا |
هزّ المبادئ والقيم |