|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نجد لمْسَة التَّقديس ضد الخطيئة في معاملة يسوع مع الخطأة. يسوع هو القُدُّوس، هو الكلي القداسة، إنه الطَّاهر الذي لم يعرف الخطيئة. وعندما كان يتجوّل في خدمته، كان يجلس مع العشَّارين والخطأة ويأكل معهم، وأجمل مثال على ذلك المرأة الزَّانيَّة (يوحنا8: 1-11) اللَّص اليمين (لوقا 23: 40-43) لقد لمسهُ هؤلاء النَّاس ونالوا حالًا الشِّفاء. لمْستُهم لم تُنجس يسوع، بل قدّستهم وصاروا أصحّاء! الم يقلْ سيدنا يسوع المسيح: "ما جِئتُ لأَدعُوَ الأَبرار، بلِ الخاطِئين" (مرقس 2: 17). |
|