|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثبات الله وأمانته عندما نختبر ونرى ضعف الإنسان مهما علا شأنه، تتحول قلوبنا وعيوننا لله لنرى أنه هو لا يتغير؛ فيسوع المسيح هو هو أمس واليوم وإلى الأبد، وليس ثابتًا فقط لكن الصادق الأمين والمحب الأقرب من الأخ. فتلتصق نفوسنا به أكثر فأكثر ونحبه ونستمتع بعلاقتنا معها. |
|