|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرد على راشي في أسابيع دانيال. دانيال 9 Holy_bible_1 يستشهد بعض اليهود بتفسير راشي ليحاولوا نفي انطباق نبوة سبعون أسبوع دانيال على الرب يسوع المسيح. لان هذه النبوة لوحدها كافي لإثبات ان الرب يسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود بطريقة قاطعة. فحاول المفسرين اليهود مثل راشي وغيره كعادتهم بعماء اعينهم وقساوة قلوبهم ان يغيروا معناها من عن المسيح المنتظر الى انها عن الهيكل. راشي المتوفي 1105 م الذي يقولوا عن تفسيره انه واحد من اساسات فهم التناخ والتلمود Without Rashi's commentary, the Talmud would have remained a closed book. فسأقدم ما يقول راشي المفسر اليهودي كمثال لما يقولوه وأوضح اخطاؤه التي تصل لدرجة عدم الامانة. فقط لنفي انطباقها على الرب يسوع المسيح. قبل ان أقدم كلام راشي أقدم تواريخ لا يختلف عليها أحد ولن أقدمها من علماء مسيحية بل من الموسوعة اليهودية نبوخذنصر بدأ السبي في 605 ق م NEBUCHADNEZZAR. Nebuchadnezzar's first notable act was the overthrow of the Egyptian army under Necho at the Euphrates in the fourth year of Jehoiakim (Jer. xlvi. 2). It is entirely reasonable to suppose that at the same time he descended upon Palestine and made Jehoiakim his subject (II Kings xxiv. 1). This campaign took place in 605 B.C. وهو الذي خرب الهيكل وهذا حدث سنة 586 ق م The Temple of Solomon was destroyed by Nebuchadnezzar in 586 B.C. (II Kings xxv. 9). كورش هزم بابل 539 ق م In 553 Cyrus revolted against Astyages, the date being firmly established by the above-mentioned passage of Nabonid…. The crash came in 539. فارس استمرت حتى الاسكندر الأكبر 330 م. وملك ملك معروف متى حكموا فبعد كورش وداريوس المادي Darius (522-486 B.C.) continued the liberal policy of Cyrus toward the Jews and favored the rebuilding of the Temple at Jerusalem (Ezra v. 13-17, vi. 1-15), a policy which is in keeping with what is known from other sources of the views of this ruler (see Darius I.). His successor was his son Xerxes (486-465), prominent in the Bible as Ahasuerus and of importance in Jewish history because of his acceptance of Esther to succeed his divorced queen Vashti. See Ahasuerus; Esther; Haman; Mordecai. Xerxes was in turn followed by his son Artaxerxes I. (Longimanus; 465-424), in whose reign occurred the important events for Jewish political history that are recorded by Ezra and Nehemiah (see Artaxerxes I.). His successors on the throne were Darius II. (424-404), Artaxerxes II. (404-358), Artaxerxes III. (358-337; the Jews came several times into conflict with him on disputed points), Arses (337-335), and Darius III. (Codomannus, 335-330), the last of the Achæmenian line…. The invasion and subjugation of Persia by Alexander the Great (330-323 B.C.) put an end to the Achæmenian kingdom أي فارس من 539 الى 330 ق م خراب الهيكل الثاني سنة 70 م more than eighty years after its commencement. Less than a decade later (70) it was destroyed by fire during the siege of Jerusalem by Titus. قدمت هذه التواريخ من الموسوعة اليهودية لكيلا يفاصل أحد فيها اتي الى تفسير راشي. فكرة راشي تعتمد على انه يدعي ان النبوة تتكلم عن اثنين مسيح وليس واحد المسيح الرئيس هو كورش المسيح وهو اغريبا ثم قدوس القدوسين وهو الهيكل وسبع أسابيع هي من السبي وهدم الهيكل حتى كورش و62 أسبوع هو من كورش حتى هدم الهيكل الثاني و70 أسبوع اجمالي هو من هدم الهيكل الأول (سنة 586 ق م) الى هدم الهيكل الثاني (الذي انهدم 70 م) رغم عندما نقرا كلامه سنجد انه يصل الى حد التزوير في الأرقام. فمحاولته في تفسير 70 أسبوع او 490 سنة حاول ان يصل انهدام الهيكل الأول سنة 586 ق م الى انهدام الهيكل الثاني 70 ميلادية (586+70=656 سنة) فحول 70 أسبوع يساوي 490 سنة الى656 سنة ونقرأ معا ما قال بالكامل 9 :24 سبعون اسبوعا قضيت على شعبك وعلى مدينتك المقدسة لتكميل المعصية وتتميم الخطايا ولكفارة الاثم وليؤتى بالبر الابدي ولختم الرؤيا والنبوة ولمسح قدوس القدوسين هنا راشي يبدأ بكارثة فهو يقول ان Seventy weeks [of years] have been decreed: on Jerusalem from the day of the first destruction in the days of Zedekiah until it will be [destroyed] the second time. سبعون أسبوع (من السنين) قضيت: على اورشليم هو من اول أيام التدمير في أيام صدقيا حتى سيكون في التدمير للمرة الثانية. فهو يلخص ما يريد ان يثبت ان 70 أسبوع من التدمير الأول 586 ق م الى التدمير الثاني 70 م. ما يقوله خطأ تماما لان اول تدمير للهيكل الذي يتكلم عنه وهو 586 ق م. والتدمير الثاني هذا حدث سنة 70 م ومسجل بدقة أيضا، وما بينهم 655 سنة. اما السبعين أسبوع سباعيات السبع سنين الذي يساوي 490 سنة. فما الذي حدث لعقل راشي ليقول ان 490 سنة يساوي 656 سنة؟ وما اتعجب منه أكثر كيف اليهود حتى يومنا هذا يكرروا كلامه هذا ويستشهدوا به؟ فمن 586 ق م وبمرور سبعين اسبوع 490 سنة هو 96 ق م وليس 70 بعد الميلاد وبالطبع لم تخرب اورشليم ولم ينهدم الهيكل في هذا الوقت بل حدث بعد هذا بمقدار 165سنة. او لو العكس من 70 م ورجوعا 490 سنة يكون 421 ق م ولكن الهيكل الأول خرب قبل هذا بمقدار 165 سنة فهل هذا مفسر نقبل كلامه؟؟؟؟ تخيل لو مفسر مسيحي أخطأ في سنين بمثل هذه الطريقة ماذا كان سيقول عنه النقاد؟ الغريب بدل ما ينتقده اليهود هم يحاولون يخطؤوا التاريخ ويحذفوا أسماء ملوك فارس بسنين حكمهم المعروفة ومسجلة بدقة في التاريخ والحضارات والاثار ويمحوها من التاريخ ليجعلوا راشي كلامه صحيح لينفوا انطباقها على المسيح. ما رأيكم في تزوير التاريخ هذا؟ يكمل to terminate the transgression and to end sin: so that Israel should receive their complete retribution in the exile of Titus and his subjugation, in order that their transgressions should terminate, their sins should end, and their iniquities should be expiated, in order to bring upon them eternal righteousness and to anoint upon them (sic) the Holy of Holies: the Ark, the altars, and the holy vessels, which they will bring to them through the king Messiah. The number of seven weeks is four hundred and ninety years. The Babylonian exile was seventy [years] and the Second Temple stood four hundred and twenty [years] لتتميم المعصية ونهاية الخطية: حيث ان إسرائيل يجب ان تستلم عقابها بالكامل في سبي تيطس واخضاعه، لكي تنتهي معاصيهم وخطاياهم تنتهي ولأجل ان آثامهم تمحي لكي يحضر البر الابدي ويمسح بينهم قدس الاقداس: التابوت والمذبح والانية المقدسة التي سيحضرونها إليهم من خلال الملك المسيح.عدد سبعين أسبوع هو 490 سنة. السبي البابلي كان سبعين سنة والهيكل الثاني وقف لمدة 420 سنة لا اعرف ماذا أقول عن شخص مثل هذا يزور التواريخ فالهيكل الثاني كان في 457 ق م مع قرار ارتحشستا (لأنه لم يكن مع قرار كورش 536 ق م) وانهدم سنة 70 م أي 527 سنة وليس 420 سنة. بل لو تماشينا مع كلام راشي بالكامل وبدأنا من كورش سيزيد الموضوع سوء فيكون من 536 من كورش فالسبي البابلي بدأ من 605 ق م وانتهى 536 ق م وهذا السبعين سنة التي يتكلم عنها راشي وبعدها الهيكل الثاني من 536 ق م وانتهى 70 م أي 605 سنة وليس 420 سنة. فكيف نثق في مفسر مثل هذا؟ كيف يخالف ضميره ويدعي ان هذا هو التفسير والارقام لا علاقة لها ببعض؟؟؟؟؟ ملحوظة هو سابقا قال 490 سنة هو من تدمير الهيكل الأول لتدمير الهيكل الثاني أي 586 ق م الى 70 م أي 655 سنة. وهنا السبعين أسبوع قسمها 70 + 420 أي 490 هو من بداية السبي البابلي 605 ق م مرورا بالرجوع من السبي 536 ق م الى تطيس وتدمير الهيكل 70 م أي 675 سنة. فأي من كلامه الذي نقبله وهل نأخذ 490 التي حولها 655 ام التي حولها 675 سنة؟ مع ملاحظة ان تعبير قدس الاقداس الذي قاله هو قدوس القدوسين وشرحت في ملف الرد على ادعاء خطأ ترجمة قدوس القدوسين لأنها قدس الاقداس دانيال 9: 24 ووضحت انها تطلق على اشخاص مثل الكهنة في 1أي 23: 13 وهذا التعبير هنا لغويا وسياق الكلام عن شخص وليس فقط هيكل وقدوس القدوسين عن المسيح وحتى تعبير قدس اقداس عن جسد المسيح الهيكل الحقيقي. ولكن النقطة الثانية التي يقولها راشي لكي تنتهي معاصيهم وخطاياهم تنتهي ولأجل ان آثامهم تمحي لكي يحضر البر الابدي ويمسح بينهم قدس الاقداس التابوت والمذبح والانية المقدسة التي سيحضروها إليهم من خلال الملك المسيح: أي المفروض ان بعد هذا الزمن بعد خراب الهيكل الثاني واكتمال 490 سنة سياتي المسيح مباشرة الذي ينتظره اليهود ويحضر تابوت عهد الرب والانية المقدسة. فهل عند خراب الهيكل سنة 70 م جاء المسيح الذي ينتظره اليهود؟ اليس هذا لوحده يثبت ان كلامه خطأ؟ بل لو تماشينا معه يكون يسوع هو بالفعل المسيح لأنه قدس هيكله الحقيقي قبل ان يخرب الهيكل الثاني الحجري 70 م. فالحقيقة هو وقع في الكلام بدون ان يدري ومنه يكون يسوع هو بكل تأكيد مسيح النبوة وقدوس القدوسين. يكمل راشي ويقول عدد سبعين أسبوع هو 490 سنة. السبي البابلي كان سبعين سنة والهيكل الثاني وقف لمدة 420 سنة: المهم هل الهيكل الثاني حسب كلام راشي وقف 420 سنة فقط؟ ووضحت من قرار كورش تماشيا مع راشي من 537 ق م الى 70 م يساوي 420 سنة؟ هذا يساوي 606 سنة وليس 420 سنة أوضح أن راشي ليخرج بهذا الادعاء اختصر اعمار كثيرة ومنها اختصر فترة الحكم الفارسي من 209 سنة من 539 من داريوس وكورش الى 332 ق م الاسكندر الأكبر الى 52 سنة فقط بفرق 157 سنة. وغير تاريخ خراب الهيكل الثاني وجعله اقل من 70 م وغيره من التواريخ ليخفي 165 سنة كل هذا ليجعل النبوة تنطبق على خراب الهيكل. فكيف نثق في شخص كهذا؟ سفر نحميا لوحده كافي لأثبات خطأهم الذي ذكر 12 جيل للكهنة صعب ان يكونوا في 52 سنة فقط في حكم فارس. والمواقع اليهودية للتقويم التي قدمتها في موضوح حسبة 70 أسبوع أيضا كشفت خطؤه بالإضافة الى الموسوعة اليهودية التي قدمتها في بداية الملف. نكمل 9 :25 فاعلم وافهم انه من خروج الامر لتجديد اورشليم وبنائها الى المسيح الرئيس سبعة اسابيع واثنان وستون اسبوعا يعود ويبنى سوق وخليج في ضيق الازمنة And you shall know and understand from the emergence of the word: From the emergence of this word, which emerged at the beginning of your supplications to tell you, you shall know to understand [how] to restore and build Jerusalem. فاعلم وافهم من ظهور الكلمة: من ظهور هذه الكلمة التي ظهرت في بداية تضرعك لأقول لك إنك ستعرف وتفهم لاستعادة وبناء اورشليم until the anointed king: Time will be given from the day of the destruction until the coming of Cyrus, king of Persia, about whom the Holy One, blessed be He, said that he would return and build His city, and He called him His anointed and His king, as it says (Isa. 45:1): “So said the Lord to His anointed one, to Cyrus etc.” (verse 13): “He shall build My city and free My exiles, etc.” الى الملك الممسوح: سيعطى الوقت من يوم التخريب حتى يأتي كورش ملك فارس الذي عن قال القدوس المبارك هو انه سيعود ويبني مدينته ويدعوا اسمه مسيحه وملكه كما قال اش 45: 1 هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ لِمَسِيحِهِ، لِكُورَشَ حتى عدد 13 هُوَ يَبْنِي مَدِينَتِي وَيُطْلِقُ سَبْيِي، أولا النص العبري في دانيال لا يقول ملك (مليخ) ولكن مشيخ ناجيد فراشي غير امين في كلامه وشرحتها في ملف الرد على ادعاء ان اسم المسيح غير موجود في دانيال 9 ووضحت فيه بأدلة ومراجع وقدمت امثلة كثيرة ان تعريف المسيح الرئيس واضح من انه جاء هنا لغويا كاسم علم وليس نعت فهي لو مضافة تكون صفة (مسيح الرب) ولو غير مضافة تكون اسم (المسيح). والكلمة هي الرئيس نجيد נגיד وهي لقب المسيح في دانيال وفي حزقيال تقريبا 17 مرة من 34 الى 48 وليس ملك. فمن الذي يحرف في معاني الكلام؟ ثانيا راشي نفسه في تفسيره لاشعياء 45: 1 (هكذا يقول الرب لمسيحه لكورش الذي امسكت بيمينه) أنكر ان مسيحه هنا عن كورش ورفض هذا وقال ان إشعياء 45: 1 هو عن المسيح الذي عنده شكوى ضد كورش لكي ينفي ان هناك اممي يلقب بمسيح الرب ولكن اليهود فقط. وهنا غير كلامه بالكامل وجعل كورش الاممي هو المسيح. فراشي قال في تفسير إشعياء 45: 1 to His anointed one: Every title of greatness is called anointing. Comp. (Num. 18:8) “To you I have given them for greatness (לְמָשְׁחָה).” Our Sages, however, said: To the King Messiah, the Holy One, blessed be He, says, “I complain to you about Cyrus,” as it is stated in Tractate Megillah 12a. مسيحه: الملك المسيح القدوس المبارك يقول انا اشتكي لك عن كورش، وشرحتها في ملف هل ترجمة لمسيحه كورش هي ترجمة خاطئة؟ إشعياء 45: 1 فراشي هذا الغير امين الذي يغير كلامه باستمرار هناك قال انها ليست عن كورش بل عن المسيح القدوس المبارك. وهنا راشي اقر ان كورش هو مسيح إشعياء 45 أي ناقض نفسه. اترك الحكم للقارئ ونتماشى مع ما قال انه كورش فكيف يطبق الوقت عليه؟ سنرى ما سيقول seven weeks: Seven complete shemittah cycles they will be in exile before Cyrus comes, and there were yet three more years, but since they did not constitute a complete shemittah cycle, they were not counted. In the one year of Darius, in which Daniel was standing when this vision was said to him, seventy years from the conquest of Jehoiakim terminated. Deduct eighteen years from them, in which the conquest of Jehoiakim preceded the destruction of Jerusalem, leaving fifty-two years. This is what our Rabbis learned (Yoma 54a): “For fifty-two years no one passed through Judea.” They are the fifty-two years from the day of the destruction until they returned in the days of Cyrus. Hence, we have seven shemittah cycles and three years. سبع أسابيع: سبع دورات سنوية مكتملة ستكون من السبي قبل مجيء كورش وهناك ثلاث سنين اخر ولكن لأنهم لا يكملوا باستمرارية دورة سبع سنوية كاملة لذلك لا يعدوا. في اول سنة لداريوس التي فيها دانيال كان واقف عندما هذه الرؤيا قيلت له سبعين سنة من غزو يهوياقيم انتهت. وبخصم منها 18 سنة التي من غزو يهوياقيم حتى تدمير اورشليم يترك لنا 52 سنة. وهذا ما تعلمه راباواتنا في يوما 54أ لمدة 52 سنة لم يمر أحد خلال اليهودية" وهم 52 سنة من تاريخ التدمير حتى العودة في أيام كورش وهنا عندنا سبع دورة سبعات سنين وثلاث سنين. راشي يفسر سبع أسابيع وهم 7*7=49 فيحاول جعلهم 52 سنة. فلكي يفعل ذلك يضيف من عنده ثلاث سنين كاملين يقول لا يحسبوا توضح حساباته خطأ بحجة انهم دورة غير كاملة لا يعدوا. رغم ان في عدد 27 يقسم أسبوع أي سبع سنين الى نصفين 3.5 وأيضا 3.5. أي النبوة السباعيات تقبل التقسيم على عكس ما قال. فلو كلام راشي صحيح وهم 52 سنة لكان العدد قال سبع أسابيع ونصف وليس قال فقط سبع أسابيع. فلهذا كما قلت كلام راشي خطأ شديد. وبطريقة اضافة 3 سنين كاملين لا يعدوا فوق سبع أسابيع لا يتكلم عنهم العدد هذا يفتح الباب لأي خطأ في الحسابات طالما الخطأ اقل من 7 سنين وهذا امر غير مقبول بالمرة في النبوات وبخاصة ان نبوات دانيال حددت لنا أحيانا ليس بالسنين والشهور في بعضها بالأيام مثل نبوة 1290 يوم و1335 يوم في دانيال 12 فإضافة ثلاث سنوات بحجة لا تحسب لتنضبط حساباته هذا اصفه بعدم الامانة. يكمل and in sixty-two weeks it will return and be built: i.e., the city with its streets. and moat: Heb. וְחָרוּץ. They are the moats that they make around the wall to strengthen the city, which are called fosse in French, ditch or moat. واثنان وستون اسبوعا يعود ويبنى: أي المدينة وشوارعها وخليج: العبري الخليج يصنعوه حول الاسوار لتقوية المدينة ويدعى في الفرنسية خندق او منخفض but in troubled times: But in those times they will be troubled and distressed, for in the subjugation of the kings of Persia and the heathens, they will burden them with harsh bondage. Now although there are sixty-two weeks and four years more that remain from the eighth week, whose beginning, viz. the three years, was included in the fifty-two years of the duration of the exile, those four years were not counted here because here he counted only weeks, and you find that from the beginning he started to count seventy weeks, and at the end, when he delineated their times and their judgments, he counted only sixty-nine, proving that one week was divided, part of it here and part of it there; and he mentioned only whole weeks. but in troubled times: They will be troubled in those times. في ضيق الأزمنة: في هذه الأوقات سيكون هناك اضطرابات وضيقات، لأنه سيكون خضوع لملوك فارس والامميين سيكون هناك اثقال وعبودية قاسية. والان رغم انهم 62 أسبوع وأربع سنين إضافيين متبقية من الأسبوع الثامن الذي بدأ بقية الثلاث سنين التي اشتملت في 52 سنة من فترة السبي، هذه الأربع سنين لم تعد هنا لأنه يعد فقط الأسابيع وستجد هذا من بداية ما هو بدأ يعد سبعين أسبوع وأيضا في النهاية، عندما يصف اوقاتهم واحكامهم هو عد 69 فقط يثبت ان أسبوع كان مقسم جزء منهم هنا وجزء منهم هناك وذكر الأسابيع الكاملة فقط في ضيق الأزمنة سيكون هناك اضطرابات في هذه الأيام ما رأيكم؟ ما يقوله خطأ جملة وتفصيل لان الأسبوع الأخير الذي يتكلم عنه هو ليس مختفي ولكن موجود في عدد 27 هو الأسبوع السبعين الاخير 27 ويثبت عهدا مع كثيرين في اسبوع واحد وفي وسط الاسبوع يبطل الذبيحة هذا الأسبوع السبعين ويسمى الأسبوع الأخير بعد سبع أسابيع و62 أسبوع وليس أسبوع مقسم بين 7 أسابيع و62 أسبوع ولا يعد كما ادعى. بل هو بنفسه سيعود ويشرح العدد ان بعد البناء وغيره في 62 أسبوع في الأسبوع التالي السبعين يحدث فيه أشياء مميزة. فادعاء ان الأسبوع السبعين مختفي ومقسم بين السبع أسابيع والاثنين وستين أسبوع هو ادعاء خطأ بل واضح من عدد 27 فكما قلت هو غير امين في كلامه ولا يناسب سياق الكلام نكمل 9 :26 وبعد اثنين وستين اسبوعا يقطع المسيح وليس له وشعب رئيس ات يخرب المدينة والقدس وانتهاؤه بغمارة والى النهاية حرب وخرب قضي بها And after: those weeks. the anointed one will be cut off: Agrippa, the king of Judea, who was ruling at the time of the destruction, will be slain. and he will be no more: Heb. וְאֵיןלוֹ, and he will not have. The meaning is that he will not be. the anointed one: Heb. מָשִׁיחַ. This is purely an expression of a prince and a dignitary. وبعد هذا: بعد تلك الأسابيع المسيح سيقطع: اغريبا ملك اليهودية الذي كان يحكم في وقت التدمير سوف يقتل. وهو لن يكون: في العبري هو ليس له. ومعناها انه لن يكون المسيح: العبري مشيخ وهذا تعبير نقي عن امير وكريم الحقيقة راشي هذا غريب يقول الشيء وعكسه فهو يقول سابقا ان التوقيت لهدم الهيكل ويطبق المسيح على الهيكل، ويعود ويقول هنا ان لقب المسيح هو لقب شخص كريم وليس الهيكل ويطبقه على اغريبا الحاكم اليهودي سنة 70 م. فهو قال المسيح الرئيس هو كورش ثم قدوس القدوسين هو الهيكل الذي يخرب ثم يعود ويقول المسيح هو عن اغريبا لأنه عن شخص. رغم ان العدد عندما يقول النبوة تقول (من خروج الامر لتجديد اورشليم وبنائها الى المسيح الرئيس سبعة اسابيع واثنان وستون اسبوعا) فعندما يقول في العدد التالي (يقطع المسيح) لا يعقل ان يكون الأول كورش والثاني اغريبا لأنه يتكلم عن نفس الشخص المسيح أيضا يقول ان التعبير العبري الصحيح هو ليس له ويعود يناقض نفسه ويقول لن يكون رغم ان ليس له تعني نفي الملكية وليس الفناء وشرحت هذا في هل ترجمة يقطع المسيح وليس له هي ترجمة خطأ وهل لفظ يقطع تستخدم عن انسان خاطئ وتوضح ان ادق ترجمة لها ليس له ملكية ولم تترجم ولا مرة لن يكون أي فناء ولكن تعني بوضوح ليس له علاقة بالقطع أي سبب الموت (القطع) ليس لخطية يمتلكها وهذا يناسب إشعياء 53 وتعبير يقطع لا تعني فقط شخص خاطئ فتستخدم عن قطع غصن وعنقود عنب وقطع عهد بل واستخدمت على ارميا نفسه البريء نكمل مع راشي and the city and the Sanctuary: lit. and the city and the Holy. and the people of the coming monarch will destroy: [The monarch who will come] upon them. That is Titus and his armies. and his end will come about by inundation: And his end will be damnation and destruction, for He will inundate the power of his kingdom through the Messiah, and until the end of the wars of Gog the city will exist. cut off into desolation: a destruction of desolation. والمدينة والمقدس: إضاءة والمدينة والقدس وشعب رئيس ات سيخرب: الرئيس الذي سياتي عليهم وهذا تيطس وجيشه ونهايته ستاتي عن طريق الغمر: ونهايته ستكون اللعنة والدمار، لأنه (الرب) سوف يغمر قوة مملكته من خلال المسيح، وحتى نهاية حروب جوج ستكون المدينة موجودة. يقطع لخراب: خراب الدمار راشي يقول ان نهاية تيطس والدولة الرومانية ستكون من خلال المسيح. وانتهت أسابيع دانيال ولم يحدث هذا فالدولة الرومانية انتهت من زمان ولم يأتي مسيح لليهود كما قال راشي لان الرب يسوع المسيح كان جاء ولم يعرفوه. وبالفعل حتى لو تماشينا مع كلام راشي الدولة الرومانية أصبحت مسيحية وانتهت على يد المسيحية. فبحسب ادعاؤه يكون يسوع هو المسيح الحجر الذي قطع بغير يد في دانيال وسحق الكل وأصبح جبل عظيم. امر مهم اخر وهو ان راشي لا يعلق على ان العدد في سياقه بعد الكلام عن 7 أسابيع وبعد 62 أسبوع ان بعد 62 أسبوع يقطع المسيح ثم تحدث احداث بعد هذا حتى يصل الامر الى خراب. راشي يقول تفسير هذا ونهاية 62 أسبوع هو تيطس الروماني الذي أخرب اورشليم وهدم الهيكل 70 ميلادية فكيف يصلح هذا حسابيا ان يكون 62 أسبوع أي 434 سنة من 536 ق م الى 70 م التي تساوي 605 سنة؟؟؟؟؟ حتى بإضافة أربع سنين كيف تستقيم الحسابات؟ نكمل 9 :27 ويثبت عهدا مع كثيرين في اسبوع واحد وفي وسط الاسبوع يبطل الذبيحة والتقدمة وعلى جناح الارجاس مخرب حتى يتم ويصب المقضي على المخرب And he will strengthen a covenant for the princes for one week:לָרַבִּים, for the princes, like “and all the officers of (רַבֵּי) the king,” in the Book of Jeremiah (39:13). will strengthen: Titus [will strengthen] a covenant with the princes of Israel. for one week: He will promise them the strengthening of a covenant and peace for seven years, but within the seven years, he will abrogate his covenant. he will abolish sacrifice and meal-offering: This is what he says in the first vision (8:26): “and in tranquility he will destroy many.” Through a covenant of tranquility, he will destroy them. ويعزز عهده مع الامراء في أسبوع واحد: الامراء مثل القادة والملك في كتاب ارميا 39: 13. سيعزز: تيطس سيعزز عهد مع امراء إسرائيل في أسبوع واحد: سيوعدهم انه سيعزز عهد وسلام سبع سنينولكن في خلال سبع سنين سوف يلغي عهده. فانه سيلغي الذبيحة والتقدمة: وهذا كما قاله في رؤيته الأولى (8: 26) وفي الاطمئنان يهلك كثيرين. من خلال عهد اطمئنان سيدمرهم. كالعادة راشي الذي يقول الشيء وعكسه فهو تكلم عن الأسبوع السبعين انه مختفي في المنتصف ويقسم 3 سنين مع 7 أسابيع و4 سنين مع 62 سنة ولكن هنا يتكلم عن ان الأسبوع السبعين الأخير التالي لل 7 أسابيع + 62 وبعدهم هذا الأسبوع السبعين الأخير ما سيحدث فيه وما سيقوم به تيطس. وبهذا يكون راشي بعدم امانة عد الأسبوع السبعين مرتين مرة ليحول الخطأ من 49 الى 52 لتصبح من الهدم لكورش ولكن يعود في هذا العدد يتكلم عنه باستقلالية انه بعد 69 أسبوع وهو السبعين ثانيا تيطس لم يقيم عهد 3.5 مع اليهود فتيطس ابن الامبراطور فيسباسيان التي تولى الإمبراطورية 69 م وعين تيطس قائد حربي وقتها أي قبل خراب اورشليم بسنة. فكما قلت تطيس لم يقيم أي عهد مع اليهود ولكن أكمل حصار اورشليم حتى خرابها سنة 70م يكمل and on high, among abominations will be the dumb one: This is a pejorative for pagan deities. i.e., on a high place, among abominations and disgusting things, he will place the dumb one, the pagan deity, which is dumb like a silent stone. high: Heb. כְּנַף, lit. wing, an expression of height, like the wing of a flying bird. and until destruction and extermination befall the dumb one: and the ruling of the abomination will endure until the day that the destruction and extermination decreed upon it [will] befall it, in the days of the king Messiah. befall the dumb one: Heb. תִּתַּ, reach; and total destruction will descend upon the image of the pagan deity and upon its worshippers. وعلى الأعلى بين الرجسات سيكون الفرد الغبي: هذا هو ازدراء الالهة الوثنية أي في المكان المرتفع بين الرجسات والاشياء المقززة يوضع الابكم الاله الوثني وهو غبي مثل حجر صامت. عالي: العبري جناح، وهو تعبير للارتفاع مثل جناح طائر يطير وحتى الخراب وابادة الفرد الغبي: وسيادة الرجسة ستستمر حتى أيام الخراب وابادة تحل عليه في أيام الملك المسيح. امام الفرد الغبي: العبري يصل ودمار كامل سيحل بصور الالهة الوثنية وعلى عبادها وأخطأ أيضا راشي في انه قال الاوثان ستستمر للإمبراطورية الرومانية حتى مجيء مسيح اليهود رغم انه انهارت الإمبراطورية الرومانية بكل اوثانها وانتهت وسادة المسيحية العالم ولم يأتي مسيح اليهود حسب مفهومهم الخطأ. بل لو تماشينا معه يكون الرب يسوع يسوع هو المسيح الذي قضى على اوثان الإمبراطورية الرومانية. تم هذا هو تفسير راشي الذي يعتمد عليه اغلب اليهود حاليا في تفسير سبعون أسبوع دانيال فما رأيكم فيما قال؟ لا يوجد رقم واحد صحيح ذكره في كل حساباته ولم يقدم معلومة واحدة امينة بل يقر بالترجمة الصحيحة ثم يقدم معنى خطأ. أخيرا رأي راشي ليس هو الوحيد لليهود فاختلف المفسرين اليهود في اثناء محاولاتهم اللاهثة لنفي انطباقها على الرب يسوع المسيح فكل منهم قال شيء مختلف فقيل ان الرئيس الذي يقطع هو حنانيا Scheme of literal Prophecy, &c. p. 183. وقيل هركانوس Demonstrat. Evangel. l. 8. p. 396, 397. وغيرهم كل هذه محاولات فاشلة من اليهود لأنهم يعرفون بدقة ان هذه النبوة لا تنطبق على اخر مهما حاولوا الا على الرب يسوع المسيح الذي بالفعل جاء بعد سبع أسابيع من تجديد اورشليم وبعد التجديد 62 أسبوع حتى مسح المسيح الرئيس وبعد هذا قطع بالصلب رغم انه بدون ذنب وبعد هذا بفترة خربة اورشليم وهدم الهيكل. فحتى مع محاولة راشي الفاشلة للإنكار هي اثبتت أكثر ان النبوة انطبقت على الرب يسوع المسيح. ولكن يهمني ما قاله واحد من اهم الراباوات اليهود المهمين وهو يوناثان بن عزرا من القرن الثاني الذي قال ان ربنا قال له توقف لأن وقت مجيء المسيح تنبأ به فيها Jonathan b. Uzziel thereupon arose and said, It is I who have revealed Thy secrets to mankind. It is fully known to Thee that I have not done this for my own honour or for the honour of my father’s house, but for Thy honour I have done it, that dissension may not increase in Israel … Kol went forth and said, Enough! What was the reason?—Because the date of the Messiah is foretold in it. Babylonian Talmud, Megillah 3a. أي قال له (الرب) توقف والسبب؟ لان ميعاد المسيح تم تنبؤه فيها. اي المتنبئ عنه في النبوة من القرار بتجديد اورشليم بعد العودة من السبي هو المسيح. اليس هذا دليل واضح ان المسيح في النبوة هو الرب يسوع المسيح؟ فمهما حاولوا الانكار ولكن محاولاتهم تكشف أكثر ان هذه النبوة لا تنطبق الا على الرب يسوع المسيح فقط. اكتفي بهذا القدر والمجد لله دائما |
|