هو فخرك وهو إلهك الذى صنع معك تلك العظائم

[بنت معلم الاجيال]

هو فخرك وهو إلهك الذى صنع معك تلك العظائم

السيدة/ مارى فخرى ... نجع حمادى، تقول:
كان ابنى شنودة فى الثانوية العامة ولم يذاكر دروسه وطلبت صلوات القديس ليعطيه الله النجاح ونذرت نذراً والحمد لله نجح والآن فى معهد تكنولوجيا وحاسب آلى فى السنة الثانية. وأحضرت النذر عام 2000.

[بنت معلم الاجيال]

وتقول أيضاً ..
ابنى الكبير مايكل كان مطلوباً للتجنيد وهو يعانى من أنيميا الفول وكان سيتعب جداً إذا دخل الجيش وطلبت من القديس أن يقف مع ابنى فى الجيش ونذرت نذراً وقلت له: "يا أبينا الأنبا مكاريوس بصلواتك يكون الرد على ابنى (غير لائق)" وذهب ابنى إلى التجنيد وعند قياس الطول والصدر نادى عليه الضابط فقال له عسكرى التجنيد (طوله كويس) فقال له (قيس الصدر) فقال له (صدره 77 سم) فقال له (غير لائق!) والحمد لله، ببركة القديس خرج ابنى من الجيش وأحضرت النذر يوم السبت 23/11/2002.

[بنت معلم الاجيال]

وتستطرد قائلة ..
ابنة اختى تقيم بالقاهرة وكانت حاملاً فى ابنها مينا ونزل ناقصاً إحدى عشر يوماً ووُضع بالحضَّانة وتعب كثيراً لدرجة أنه لم يكن يحرك رجليه وطلبنا من أبينا القديس أن يعمل معه معجزة وقلت له (رجل تشفيها أنت ورجل يشفيها البابا كيرلس ومار مينا) وبالليل حلمت بأن (رجل من رجليه مكتوب عليها الأنبا مكاريوس). وكان المفروض يوضع جهاز فى وسطه لمدة عام ولم يحدث هذا ببركة الشهيد العظيم مار مينا والقديس العظيم البابا كيرلس والقديس العظيم الأنبا مكاريوس وقد نذرت سِتراً للقديس الأنبا مكاريوس وقد حضرت اليوم السبت الموافق 23/11/2002 وأوفيت بالنذر فشكراً للقديس العظيم الأنبا مكاريوس.