يُمكن أن تُثير العودة إلى مقاعد الدراسة الاكتئاب ليس فقط بالنسبة للطلاب، بل للآباء كذلك. فالتغير في نظام الحياة بعد عطلة ليست بالقصيرة قضاها الناس بين الشواطئ والاستمتاع في المنتزهات والألعاب الصيفية، ثم الانتقال إلى صخب المدرسة والاستيقاظ الباكر والتغيير في مواعيد النوم سيجلب بلا شك المشاعر السلبية، وما يُضاعفه هو التغيير في الطقس وقِصر الأيام.