|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
"بالغداة أوجه صلاتي نحوك وأنتظر" (مز 5: 3 ) النظر إلى الرب في الصباح الباكر قبل الخروج لمشاغل الحياة، هو بحق سر الحياة المملوءة والفائضة بعمل الروح القدس. ولكن ما معنى النظر إلى الرب؟ (مز 92: 1 ،2) ب - الاعتراف للرب بالذنب (مز 92: 1 ) . ج - أو طلب معونة وقوة من شخصه (مز 92: 1 ،5) د - أو إرشاد وهداية في أمر معين (مز 92: 1 ،5) هـ - أو التعبير عن أشواق لتمجيده ورفع اسمه في عمل الرب (مز 92: 1 ، 21). فلو نظرنا إلى الرب، سوف لا نستثنى الرب في كل موقف من مواقف حياتنا. والأشياء التي من حولنا لن تزعجنا أو تُربكنا، لأن الله مازال مسيطراً ومهيمناً، فهو الذي "السلطان والهيبة عنده" (أى25: 1) . فالعالم سيظل يتقدم من رديء إلى أردأ وسيظل "منقلباً منقلباً منقلباً أجعله ... حتى وولي الذي له الحكم"؛ أي الرب يسوع ويدين هذا العالم الشرير بالبر والعدل (حز 21: 27 ) . ولكن قبل مجيئه للدينونة سيأتي لأخذ قديسيه وكنيسته الغالية التي اقتناها بدمه لتُزف إليه في احتفال رائع سامٍ نفيس. وهذا هو الرجاء الرائع المجيد لكل مؤمن بالمسيح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بالغداة اوجه صلاتي نحوك وانتظر (مزمور 5: 3) |
أوجه صلاتي نحوك وأنتظر |
"بالغداة أوجه صلاتي نحوك وأنتظر" (مز 5: 3 ) |
"بالغداة أوجه صلاتي نحوك وأنتظر" (مز 5: 3 ) |
« بالغداة أوجه صلاتي نحوك وأنتظر » (مز3:5) |