|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اجعلوا هذا الوادي جبابًا جبابًا... لا ترون ريحًا ولا ترون مطرًا وهذا الوادي يمتلئ ماء ... وذلك يسيرٌ في عيني الرب ( 2مل 3: 16 - 18) ما أضعف أوانينا الخزفية! لكن «ليكون فضل القوة لله لا منا» ( 2كو 4: 7 )، فالرب هو قوتنا ( خر 15: 2 مز 63: 8 ) إذ نلتصق به، فإن يمين قوته تعضدنا في ضعفنا ( حب 3: 17 ) وأخيرًا فإنه فرحنا في أوقات كآبتنا، إذ ننظر إليه عوض النظر إلى أنفسنا أو إلى ظروفنا أو إلى الآخرين، فإننا نختبر الفرح فيه رغمًا عن الظروف المعاكسة (حب3: 17، 18؛ في4: 4). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إحنا ليك شكل فينا جمل بإيديك أوانينا |
بنحبك ياللي ساكن في أوانينا |
فلا يمكن أن يظهر هذا النور إلا إذا تكسرت الآنية الخزفية |
الله اكبر من تنوع أوانينا |
ما أضعف أوانينا الخزفية! |