المسيح يسوع ربي، الذي من أجله خسرت
كل الأشياء وأنا أحسبها نفاية، لكي أربح المسيح
( في 3: 8 )
دعنا نشخص إلى هذه الصورة الجميلة التي هي عكس الصورة الماثلة أمامنا في هذه الأيام - صورة محبة الذات، ومحبة العالم، ومحبة المال، والسعي وراء المسرات الأرضية. وهذه الصورة تخجل ضعفنا وعدم اهتمامنا اللذين يتمثلان في كل حركاتنا وسكناتنا. فأنىّ لنا بمن حياته تطابق القول "لكي أربح المسيح"؟! .