|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"ثبت قولك لعبدك في داخل خوفك" [38]. إذ تتحول بصيرتنا الداخلية عن الأباطيل إلي الطريق الحق أو إلي الرب "الطريق والحياة"، نطلب من الله أن يثبتنا فيه وفي مواعيده بتثبيت مخافته فينا، لا مخافة العبيد المذنبين والمضطربين، وإنما خوف الابناء الذين يخشون جرح مشاعر أبيهم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | يا رب بحسب قولك |
مزمور 119 | لأن قولك هو أحياني |
مزمور 119 | أُذكر كلامك لعبدك |
ربي الغالي، أعبدك اليوم، |
مزمور 119 (118 في الأجبية) - قطعة س - تفسير سفر المزامير - عضِّدني حسب قولك |