|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العشــار الثاني لم يكن عشارًا عاديًا؛ بل رئيسًا للعشّارين. لكنه، مع مركزه المرموق المهوب، وغناه الكثير، وذكائه (كما يظهر من اسمه “زكا” ومن تصرّفه)؛ لم يكن مكتفيًا. وقد قرع الباب الصحيح إذ «طلب أن يرى يسوع من هو»، ولم يترك معطِّلاً يؤخِّره. فتجاوب الرب مع رغبته، ودخل بيته ومعه الخلاص!! ومن ثم ظهرت الثمار في ردِّ ما اغتصبه، بل وفي عمل الخير للآخرين!! (اقرأ القصة في لوقا19: 1-10). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العشــار | الثالث فزاده الشرف |
العشــار | كان مكروه للغاية من الناس |
العشــار | هو محصِّل الضرائب |
نكشف أسرار الصفقة: السيسى رئيسًا وصباحى رئيسًا للوزراء |
زكــا العشــار |