|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رَّفض يسوع يمنع النِّعْمة عن الأبرار. عندئذ قبل الله، بدلاً منهم، العَشَّارين والخطأة والزناة والوَثَنِيِّين، لأنهم انفتحوا على نداء يسوع وتبعوه طوعًا (لوقا 15: 1-2). ومن هنا تتعدّى دَعْوة الله كل الحدود الاجتماعية والدِّينية. كُلُّنا مدعوُّون إلى وليمة الرَّبّ، كل الذين على ملتقى الديانات والحضارات، كل الأشرار والأخيار، كما جاء في نبوءة أشعيا: " وفي هذا الجَبَلِ سيَضَعُ رَبُّ القُوَّات لِجَميعِ الشُّعوبِ مَأدُبَةَ مُسَمَّنات مَأدُبَةَ خَمرَةٍ مُعَتَّقَة مُسَمِّناتٍ ذاتِ مُخٍّ ونَبيذٍ مُرَوَّق" (أشعيا 25: 6). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تصميم | يسوع يفرح قلوب الأبرار |
يفرح يسوع قلوب الأبرار |
افسحوا المَجال لهذه النِّعْمة أن تغيّر حياتهم |
لا يستطيع أحد دخول مَلكُوت الله إلاّ بِحُلة من النِّعْمة |
الدموع: دموع الألم، دموع الحزن، دموع الفراق |