نصر يسوع النهائي ورفعته بقيامته.
فقد قالَ يسوع لليهود " أَما قَرأتُم قَطّ في الكُتُب الحَجَرُ
الَّذي رذَلَهُ البنَّاؤُونَ هو الَّذي صارَ رَأسَ الزَّاوِيَة.
من عِندِ الرَّبِّ كانَ ذلك وهو عَجَبٌ في أَعيُنِنا"(متى 21: 42).
فالموت والرفض من قبل النَّاس لم يكونا إلا فرصة لخروج
يسوع مُنتصرًا ويقوم من الموت مُظفّرًا ومُمجّدًا ليُجدِّد العَالَم.