|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن الله يريدنا أن نحادثه. # بل إنه أحيانًا يعتب علينا أننا كثيرًا ما نتحدث مع الجميع إلاّ هو «الأصحاب يسمعون صوتك؛ فأسمعيني» (نشيد8: 13). - أعتقد أنني بحق مقصِّر في هذا المجال. # إذًا، هيا لتعوِّد نفسَك أن تتحدث معه في أي وقت وفي كل مكان. - أي وقت؟! وأي مكان؟! كيف يمكن أن يكون هذا؟ # يا صديقي، إن الله يسمع حديث القلب الذي لا يمكن لآخر أن يسمعه؛ لذا يمكنك أن تحادثه في خلوتك، أو في سيرك، أو في المواصلات، أو حتى وأنت في وسط الناس. وهو لا يحتاج لأن تكون في مكان محدَّد؛ فهو دائمًا قريب منك أقرب مما تتصور. - لقد بدأت أفهم كيف يمكن تطبيق القول: «ينبغي أن يُصلّى كل حين» (لوقا18: 1). لكني كثيرًا ما لا أجد مادة للحديث بيني وبينه، فهل أعطيتني بعض الأمثلة عن مادة حديثي معه؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عندما يبكي القلب لا يسمعه الا الله |
الله يسمع القلب المتألم |
الله؛ يسمع خفق القلب |
حديث لا يسمعه إلا الله |
حديث لا يسمعه إلا الله |