وكان في يافا تلميذة اسمها طابيثا، الذي ترجمته غزالة.
هذه كانت ممتلئة أعمالاً صالحة وإحسانات كانت تعملها
( أع 9: 36 )
قديمًا قيل: «نفتالي، أيّلة مُسيَّبة يعطي أقوالاً حسنة» ( تك 49: 21 ).
لكننا هنا أمام أيّلة (غزالة) مُسيّبة (متحررة من قيود الذات)
أعطت وقدمت أعمالاً حسنة،
ولابد أن تظهر طابيثا أمام كرسي المسيح لتنال أجرة أتعابها.