ماذا تعني بهذا؟ وأذكِّرهن بدينة ابنة يعقوب، التي يقول عنها الكتاب: «وخرجت دينة ابنة ليئة التي ولدتها ليعقوب لتنظر بنات الأرض» ( تك 34: 1 )، وهكذا أتاحت الفرصة لواحد من ”شباب الأرض“ أن يراها ”فرآها شكيم ابن حَمُور الحوِّي رئيس الأرض ... وتعلَّقت نفسه بدينة (التصق بها) ..
وأحب الفتاة ولاطف الفتاة“ ( تك 34: 3 ). إذًا لقد عرف شَكِيمُ الفتاة! ولكن ماذا عن رفقة؟ «كانت الفتاة ... لم يعرفها رجلٌ» ( تك 24: 16 ).