جاءت كلمة "رفادة" في العبرية لتعني الرباط الكتاني الذي يوضع حول الجرح حتى يتم شفاؤه.
السقوط في الخطية يدخل بالشعب كما بالإنسان إلى حالة مرضية خطيرة، وكما جاء في إشعياء: "كل الرأس مريض، وكل القلب سقيم، من أسفل القدم إلى الرأس ليس فيه صحة بل جُرح وأحباط وضربة طرية لم تُعصر ولم تُعصب ولم تُلين بالزيت" (إش 1: 5-6). صارت الحاجة إلى طبيب سماوي فريد.
العلاج الذي يقدمه هو كثرة السلام والحق. يقدم نفسه لنا سر سلامنا مع الآب، والحق الأبدي. فهو الطبيب وهو العلاج.