ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَوْتُ تَرَنُّمٍ وَخَلاَصٍ فِي خِيَامِ الصِّدِّيقِينَ. يَمِينُ الرَّبِّ صَانِعَةٌ بِبَأْسٍ [15]. جاء عن الترجمة السبعينية والقبطية: "صوت التهليل والخلاص في مساكن الأبرار". كان خورس المسبحين يرددون عددي 15، 16 بكونهما القرار. * لم تكن مساكن الأبرار مزخرفة ومزينة بفرشٍ ووسائدٍ، بل كانت مزينة بالصدقة والرحمة وضيافة الغرباء مثل خيمة إبراهيم وأمثاله. فكل من يجعل مسكنه بريئًا من الظلم والاغتصاب، يكون فيه صوت الابتهاج والخلاص. أيضًا مساكن الأبرار في هذه الحياة هي هياكل الله، وفي الدهر العتيد هي المنازل المُعدة لهم في ملكوته. وفي كليهما يوجد صوت الابتهاج مع التمجيد على الخلاص. وأما مساكن الأشرار، ففيها صراخ وقتال وشتائم، أجارنا الله منها. أما ثيؤدورس فقال إن غذاء الأبرار في الدهر العتيد فهو الابتهاج مع التمجيد لله. الأب أنسيمُس الأورشليمي * لا تسمع شكوى ولا نحيب، حديثهم بعيد عن هذه المشتقات والصيحات. يموتون ولهم نفس الشعور... لأن الموت في نظرهم ليس موتًا. يرافقون الموتى بالتسابيح، ويسمون هذه الشعائر توصيلًا (لموضع الراحة) وليس جنازات . القديس يوحنا الذهبي الفم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|