زينتها الفرح المستمر، تخرج دومًا لتجد النفوس المحيطة ترقص
وتتهلل بالرب العامل فيها وفيهم! بعد أن علقت قيثاراتها
على الصفصاف فيبابل كي لا ترنم تسبحة جديدة في أرضغريبة (مز 137: 4)
ها هي تمسك بالدفوف بين أصابعها لتسبح الرب بأعمال الحب،
وتتزين بالفرح الروحي، وتعيش في تهليلٍ لا ينقطع.