|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هَذِهِ الْحِكْمَةُ رَأَيْتُهَا أَيْضًا تَحْتَ الشَّمْسِ وَهِيَ عَظِيمَةٌ عِنْدِي: مَدِينَةٌ صَغِيرَةٌ فِيهَا أُنَاسٌ قَلِيلُونَ، فَجَاءَ عَلَيْهَا مَلِكٌ عَظِيمٌ وَحَاصَرَهَا وَبَنَى عَلَيْهَا أَبْرَاجًا عَظِيمَةً. وَوُجِدَ فِيهَا رَجُلٌ مِسْكِينٌ حَكِيمٌ فَنَجَّى هُوَ الْمَدِينَةَ بِحِكْمَتِهِ. وَمَا أَحَدٌ ذَكَرَ ذَلِكَ الرَّجُلَ الْمِسْكِينَ!» (جامعة9: 13 15) لقد جاء الرب يسوع إلى عالمنا و«بذل نفسه فدية لأجل الجميع» (1تيموثاوس2: 6)، لكنه لم يجد من البشر سوى الرفض والعداء! فهل يجد في قلبك التقدير اللائق بأن تقبله مُخَلِّصًا شخصيًّا لك مُكَرِّسًا حياتك له بالتمام؟! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التقدير عظيم |
التقدير فيه كل الطمأنينة |
إن لم تجد التقدير في قلب من تحب |
التقدير |
التقدير فقط |