29 - 09 - 2023, 11:55 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
"هكذا قال رب الجنود إله إسرائيل لكل السبي الذي سبيته من أورشليم إلى بابل.
ابنوا بيوتًا واسكنوا واغرسوا جنات وكلوا ثمرها.
خذوا نساء ولدوا بنين وبنات، وخذوا لبنيكم نساء، وأعطوا بناتكم لرجال فيلدن بنين وبنات واكثروا هناك ولا تقلوا.
واطلبوا سلام المدينة التي سبيتكم إليها،
وصلوا لأجلها إلى الرب، لأنه بسلامها يكون لكم سلام" [4-7].
إن كان يؤكد: "كل السبي الذي سبيته" [4]، "المدينة التي سبيتكم إليها" [7]، فإنه هو الذي سمح بالسبي ويسمح بالعودة في الوقت المعين! بمعنى آخر ما حدث لهم ليس لضررهم ولا حدث اعتباطًا، بل لخيرهم وبخطة إلهية.
. سمع صدقيا بارسال هذه الرسالة إلى المسبيين دون أن يقاومها، ربما إذ مات حننيا (إر 28: 17) شعر الملك بخطورة مقاومة النبي، أو لكي بطريق غير مباشر يؤكد للشعب عدم عودة يكنيا من السبي.
|