|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تُعطي صاحبها جمالاً وهيبة لا يعرفها العالم: في سفر نشيد الأنشاد يصف الرب المؤمن الحقيقي بأنه «جنة مغلقة، عين مُقفَلة، ينبوع مختوم» (نشيد4: 12). المؤمن مُغلَق من ناحية نجاسات العالم. وعن جمال هذا المؤمن يقول الرب: «من هي المُشرفة مثل الصباح، جميلة كالقمر، طاهرة كالشمس، مُرهِبة كجيش بألوية» (نشيد6: 10). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الحشمة وروعتها | لها تقدير خاص من الرب |
الحشمة وروعتها | هى انعكاس خارجي لتقوى داخلية |
الحشمة وروعتها |
عوديد وهيبة الله |
مخطوبة وغلطت مع صاحبها.. وخافت تتفضح قبل الفرح شوف عملت ايه في صاحبها ده |