|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المشاركه العمليه لإخوتنا في احتياجاتهم أكثر كنيسه شاركت الرسول بولس في احتياجاته، ولا سيما وهو سجين، كانت أفقر كنيسه وهي كنيسة فيلبى (فيلبي4: 14-16)، فأرسلت له أبفرودتس حاملاً عطاياهم مسافرًا أيامًا متعرِّضًا لكثير من المخاطر بل «قَارَبَ الْمَوْتَ، مُخَاطِرًا بِنَفْسِهِ» (فيلبي2: 30). ويؤكِّد الرسول يوحنا قائلاً «وَأَمَّا مَنْ كَانَ لَهُ مَعِيشَةُ الْعَالَمِ، وَنَظَرَ أَخَاهُ مُحْتَاجًا، وَأَغْلَقَ أَحْشَاءَهُ عَنْهُ، فَكَيْفَ تَثْبُتُ مَحَبَّةُ اللهِ فِيهِ؟» (1يوحنا3: 17). أحبائي.. ليت الروح القدس يملأ قلوبنا بمشاعر المحبة الحقيقية وأفعال المودة الأخوية تجاه إخوتنا واحتياجاتهم المتنوعة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الموده الأخويه هى التشجيع والتعضيد النفسى لأخوتنا |
الموده الأخويه وأشكالها الوجود الفعلى مع إخوتنا في ألامهم |
الموده الأخويه وأشكالها |
الموده الأخويه وأهميتها |
ماهى الموده الأخويه؟ |