|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* الإله الذي نزع عُقْم سارة ورفقة وحنة وأليصابات وغيرهن من العواقر، هو نفسه نزع عُقْم هذه أيضًا (جماعة الأمم)، وجعلها ساكنة ومستقرة في كنيسته المقدسة وكثيرة الأولاد. أعني بالمعتقدات المستقيمة والأعمال الصالحة تفرح (الكنيسة) بهم فرحًا دائمًا. لأنه مكتوب في نبوة إشعياء قول الله من أجل جماعة الأمم: "ضيّقُ علي المكان، وسعي لي لأسكن. فتقولين في قلبكِ: من ولد لي هؤلاء وأنا ثكلى وعاقر، منفية ومطرودة، وهؤلاء من ربَّاهم. هأنذا كنت متروكة وحدي. هؤلاء أين كانوا" (إش 49: 20-21). وأيضًا: "ترنمي أيتها العاقر التي لم تلد، أشيدي بالترنم أيتها التي لم تمخض، لأن بني المستوحشة أكثر من بني ذات البعل" (إش 54: 1). الأب أنسيمُس الأورشليمي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|