|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان كاهنَا للرب من الفرقة السادسة عشر (1أخبار24: 14؛ إرميا20: 1) من عائلة إمير، وهي من العائلات الكهنوتية الكبيرة (عزرا 2: 37؛ نحميا7: 40). وهو امتياز عظيم له، لم يكن لأي واحد من الشعب أن يتمتع به إلا الذي من سبط لاوي ومن نسل هارون. لكن كان على الكاهن مسؤولية أن يحفظ الشريعة ويُعلِّم بها ويكون قريبًا من الرب فيعرف فكره ويعلنه للشعب «لأن شفتي الكاهن تحفظان معرفة ومن فمه يطلبون الشريعة لأنه رسول رب الجنود» (ملاخي3: 7). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان فشحور بن إمير كاهنًا للرب |
زَكَرِيَّا بن فشحور |
جَدَلْيَا ابن فشحور |
جَدَلْيَا ابن فشحور |
إِلِعَاسَة ابن فشحور |