|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما أروع هذه الحياة! وما أحلى الشعور برضا الله عن الحياة. إنها كل شيء لمن اختبر حلاوتها. ولا تستقيم الحياة أو تحلو إلا بهذا الشعور العجيب. كما لا ننسى شيئًا هامًا جدًا؛ أن رضا الله يغنيك عن محاولاتك الدائمة لمعرفة رأي الناس فيك. ومحاولاتك المستمرة لإرضاءهم جميعًا. أدعوك عزيزي الشاب، أختي الشابة، ألا تتنازل عن هذا المستوى، وألا تقبل بأقل من ذلك. لا تبحث كثيرًا عن رضا الناس، ولا تفتش عن رضا نفسك عن نفسك؛ إنما ضع كل هدفك في إرضاء الله ومعرفة مشيئته لحياتك، من خلال قضاء أوقات طويلة في الصوم والصلاة ودراسة الكتاب المقدس. لتختبر القول الرائع الذي هتف به المرنم: حياتي رضاك يا سيدي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مالي حياتي رضاك يا سيدي |
مالى سواك ياسيدى حياتى رضاك يا سيدى |
حياتى رضاك |
حياتي هي رضاك |
قصة حياتي رضاك |