|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في الأصحاح السابق تحدث إرميا النبي عن أبناء الملك يوشيا الأشرار: يهوآحاز ويهوياقيم ويهوياكين، وجاء التأديب الإلهي أن يكون الأخير عقيمًا، ليس من نسله من يجلس على كرسي داود ملكًا (إر 22: 30)، وكأن مملكة يهوذا تفقد رعاية الملوك. أما في هذا الأصحاح فإنه يوبخ الرعاة الأنانيين والأنبياء الكذبة وكل القيادات الفاسدة، ليعلن أن الله يتسلم رعاية شعبه بنفسه. إنه لا يترك شعبه، بل يقوم بالعمل الرعوي، مقدمًا بره الإلهي برًا لهم، منطلقًا بهم إلى خروجٍ جديدٍ فائق. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|