كثيرون يسلكون هذا الطريق ولا يعلمون أن تدَّين الإنسان قد يكون أشنع خطاياه في نظر الله. إنه يمارس هذا التدَّين بصورة متكررة على نمط واحد لغرض إسكات ضميره وإبعاد الله عنه ليستطيع بعد ذلك ـ أي بعد أن يؤدي فروض العبادة الجسدية أن يتمتع بمسرات ومباهج هذا العالم. «وأما الآن فقد ظهر بر الله ... بر الله بالإيمان بيسوع المسيح ... متبررين مجانًا بنعمته بالفداء بيسوع المسيح ...» ( رو 3: 21 - 26).