|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مع ما يمر به الشعب من مخاطرٍ، فإن رجاءه في الله يسكب عليه روح الفرح، ليس فقط عند نوال النصرة، وإنما منذ تبدأ الكارثة. فالله كقائدٍ لشعبه يعبر بهم إلى النصرة الأكيدة. يستريح الشعب ويختفي وسط المخاطر في قلب الله المتسع بالحب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 105| الشعب في مصر |
مزمور 89 | الشعب والميثاق الإلهي |
مزمور 78 | حث الشعب على أن يكون أمينًا لله |
مزمور 21 - تسبيح وحمد الشعب |
( مزمور 6,4:22) عار عند البشر ومحتقر الشعب |