|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أوضح لوقا الإنجيلي أنَّ الحِوار الذي دار بين يسوع وموسى وإيليَّا حول رحيل يسوع أي حول آلامه وموته وقيامته، فربط حدث التَّجَلِّي مباشرة بفصح الرَّبّ، أي عبوره بالصَّليب من حياة الذل والهوان إلى حياة المَجْد. في الواقع، يدعو يوحَنّا الإنجيلي موت المسيح " انتقالا" وفصحًا (يوحَنّا 13: 1)، وأمَّا لوقا الإنجيلي يدعوه لوقا " ارتِفاع" وقيامة (لوقا 9: 51)؛ وفي هذا الصدد ـ ترفع الكنيسة صلاتها في مُقدِّمة تَجلِّي الرَّبّ " كان التَّجَلِّي ليُثبت بشهادة الشَّريعة والأنبياء أنَّ يسوع المسيح ينبغي أن يُعاني الآلام فيدخل في مَجْد القيامة". |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|