|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب» ( 1تسالونيكي 4: 15 ) حزنوا على أحبائهم الراقدين حزنًا مُفرَطًا كالباقين من اليهود والوثنيين الذين لم يكن عندهم هذا الرجاء. فلماذا وُجِد عندهم هذا الحزن الفائق الحد؟ هل الحياة الأبدية شيء باطل؟ وهل مغفرة الخطايا وامتلاك الروح القدس شيء باطل أيضًا؟ لقد كان ذلك الحزن ناجمًا عن جهل من ناحيتهم، إذ تصوَّروا أن المؤمن يخسر نصيبه، بواسطة الموت، في بركات مجيء الرب يسوع. ولذلك كانت الحاجة ماسة إلى معرفة أفضل حتى لا يستسلموا للأفكار التي قد غمرتهم بحزنٍ مُفرَط. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|